مـرحبـا بكم في موقع دائرة الثقـافـة القـرآنيــة

دينا الرميمة مع بدايةِ العدوان السعوأمريكي على اليمن، فتح بعضُ خونة مأرب أبوابَ مدينتهم لجنود العدوان، لتكون مركزاً لهم فاستحدثوا فيها معسكرات وقواعد لتدريب المرتزِقة، وإليها هرب كُـلُّ قادة حزب ا

د. أحمد الصعدي بعد طردِ القواتِ السعودية ومرتزِقتها وتحرير مدينة الحزم عاصمة محافظة الجوف، كما بعد عملية (البنيان المرصوص) وعملية (نصر من الله)، أخذت أطرافُ حلف العدوان والغزو والاحتلال تتقاذفُ التهمَ في

صالح مصلح تناغمت سياسَةُ النظام السعوديّ فيما يتعلقُ بالحج والعُمرة والمقدَّسات الإسلامية مع السياسة الأمريكية والسياسة الإسرائيلية التي تهدفُ إلى منع الحج، وطمس المعالم الإسلامية من المدينة ومكة وبقية البلدان الإسلامية.

فاروق مقبل صنعاءُ تحصي انتصاراتِها العسكريةَ وأنتم تحصون خيباتِكم لا أكثر. تؤكّـدُ صنعاءُ أنها ستضحي بكلِّ ما يمكنُ التضحيةُ به؛ مِن أجلِ تحرير

محمد أمين الحميري اللهُ يقولُ: (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ)، والمؤامرةُ المحدِقةُ هي بكلِّ اليمنيين بما فيهم من يقفُ في صفِّ الغزاة، ونشهدُ اللهَ إنَّ القيادةَ في صنعاء قد بذلت قصارى جهدها ولا تزالُ في رأبِ الصدع والدفع في اتّجاه التصالح اليمني